جـراح يبيلـي أنااليـوم جــراح
شاطر ويعـرف لعلتـي الداخليـه
ودي علـى همـي يبعـد وينـزاح
لوهـي خطـره علـي العملـيـه
مثل الحمامه أنا كـل يـوم نـواح
ساكت غصب علـي ماهـو بيديـه
ودي أحس بالفرح ودي بالأفـراح
صارت حياتي من سببهـم شقيـه
ساعات أقول أنا أحقرهـم وأرتـاح
وتصبح حياتي من بعدهـم هنيـه
وساعات أقول خليني أناأصير سماح
قلبـي الطيـب يصعبهـا علـيـه
كني أنا المخطي لأني للغير نصـاح
في وقت صارت فيه الذمه رديـه